بدء المرحلة الثانية من مشروع إعادة ترميم مدرسة عبد القادر الجيلاني: خطوة جديدة نحو دعم التعليمفي إطار جهودها المستمرة لدعم التعليم وتحسين البنية التحتية للمدارس، أعلنت جمعية مرابعة الخيرية عن بدء المرحلة الثانية من مشروع إعادة ترميم مدرسة عبد القادر الجيلاني. يأتي هذا المشروع انطلاقًا من إيمان الجمعية بأهمية توفير بيئة تعليمية ملائمة للطلاب، مما يسهم في تعزيز جودة التعليم ورفع مستوى التحصيل الدراسي. أهداف المشروعيهدف مشروع الترميم إلى: – تحسين البنية التحتية للمدرسة وتجديد الفصول الدراسية لضمان بيئة آمنة ومريحة للطلاب. – تعزيز الصحة والسلامة من خلال إصلاح النوافذ والأبواب والسطوح والفصول الدراسية. – توفير رواتب للمدرسين المتطوعين والأساسيين الذين لم يتقاضوا اي راتب حكومي من أجل استمرار العمليه التعليمية.المرحلة الثانية: توسيع نطاق التطويربعد النجاح الذي حققته المرحلة الأولى من المشروع، والتي شملت إصلاح الفصول الرئيسية وتحديث بعض المرافق، وترميم الواجهة الخلفيه للمدرسه ، تتجه الجمعية الآن إلى تنفيذ المرحلة الثانية، التي ستشمل: – ترميم السلالم والبلكونه واعادة تنصيبها.- تجهيز وترميم وطلاء الواجهة الأمامية للمدرسة دور المجتمع والشركاءتعتمد جمعية مرابعة الخيرية على دعم المحسنين والمتبرعين لإنجاح هذا المشروع، حيث أن إعادة تأهيل المدارس يتطلب تعاونًا جماعيًا بين المؤسسات الخيرية وأفراد المجتمع. كما تثمن الجمعية جهود المتطوعين الذين يساهمون في متابعة سير العمل والإشراف على التنفيذ. كيفية المساهمة يمكن للمهتمين بدعم المشروع المشاركة من خلال: – التبرع المالي عبر منصات الجمعية الإلكترونية أو الحسابات البنكية المخصصة. – التطوع في أعمال الترميم أو تقديم الخبرات الفنية. – نشر الوعي حول أهمية المشروع لتشجيع الآخرين على المساهمة. يمثل مشروع إعادة ترميم مدرسة عبد القادر الجيلاني نموذجًا للعمل الخيري الهادف إلى تنمية المجتمع عبر دعم التعليم. مع بدء المرحلة الثانية، تتطلع الجمعية إلى إكمال هذا الإنجاز ليكون صرحًا تعليميًا متكاملًا يخدم الأجيال القادمة. للمزيد من المعلومات أو للمساهمة في المشروع، يرجى زيارة الموقع الرسمي لجمعية مرابطة الخيرية أو التواصل عبر صفحاتها على وسائل التواصل الاجتماعي. #مرابعة_الخيرية #ترميم_المدارس #دعم_التعليم #المجتمع_الخيري